1 العهد واليمين نوعان: مطلق: "لله علي كذا"، ومقيد: "لله عليّ كذا إن حصل لي كذا"
2 يكفي في اليمين والعهد ذكر اسم من أسماء الله أو صفاته أو أفعاله المختصة به، فيكفي "والله لأفعلن"، ولا يجب إلحاق ذلك بالقسم أو اليمين أو الحلف
3 العهد يتأتى بلفظه او بكلّ لفظ يفيد هذا المعنى كقوله: "في ذمتي لله" ونحوه، مع ذكر اسم من أسماء الله أو صفاته أو أفعاله المختصة به (جميع)
4 يكفي في متعلق اليمين والعهد الرجحان العقلائي، بل المصلحة الدنيوية الشخصية (سيستاني خامنئي)، يكفي في متعلق اليمين الرجحان العقلائي، وفي متعلق العهد لا بد من الرجحان الشرعي (شيرازي)، يشترط في متعلق اليمين كما النذر الرجحان الشرعي ولو بعنوان ثانوي، والأحوط وجوبا انعقاد العهد لو كان على مباح (حكيم)
5 وإن كان اليمين أو العهد معلقين على شرط، فيكفي في هذا الشرط الإباحة بأن لا يكون زجرا عن طاعة؛ كما لو قال مثلا: إن صليت جماعة فلله علي لأفعلن كذا، ولا يكون شكرا على مرجوح كالحرام أو المكروه؛ كما لو قال: إن قُتِل زيد فلله علي لأفعلن كذا (حكيم)، يكفي في شرط اليمين والعهد الرجحان العقلائي، بل المصلحة الدنيوية الشخصية (سيستاني)، يشترط في العهد الرجحان الشرعي، وفي اليمين الرجحان العقلائي (شيرازي)
|