يستحب لمن أراد الدخول بالمرأة ليلة الزفاف أو يومه أن يصلى ركعتين ثم يدعو بعدهما بالمأثور و أن يكونا على طهر، و أن يضع يده على ناصيتها مستقبل القبلة، و يقول: "اللهم على كتابك تزوجتها، و في أمانتك أخذتها، و بكلماتك استحللت فرجها، فإن قضيت في رحمها شيئا فاجعله مسلما سويا، و لا تجعله شرك شيطان".
ويستحب أن يسمي عند الجماع، فإنه وقاية عن شرك شيطان، فعن الصادق (عليه السلام): " إنه إذا أتى أحدكم أهله فليذكر الله، فإن لم يفعل و كان منه ولد كان شرك شيطان".
ويستحب أن يسأل الله تعالى أن يرزقه ولدا تقيا مباركا زكيا ذكرا سويا.
ويستحب أن يكون على وضوء سيما إذا كانت المرأة حاملا.
و يستحب ليلة الاثنين و الثلاثاء و الخميس و الجمعة و يوم الخميس عند الزوال، و يوم الجمعة بعد العصر.
|