المقسط:
هو العادل في حكمه الذي لا يجور، والسقط بالكسر: العدل، ومنه قوله تعالى: >قائماً بالقسط<. وقوله: >ذلكم أقسط<؛ أي: أعدل.
وأقسط: إذا عدل، وقسط بغير ألف: إذ جار، ومنه: >وأما القاسطون فكانوا لجهنّمّ حطباً<.
الجامع:
الذي يجمع الخلائق ليوم القيامة، أو الجامع للمتباينات والمؤلف بين المتضادات، أو الجامع لأوصاف الحمد والثناء، ويقال: الجامع الذي قد جمع الفضائل وحوى المكارم والمآثر.
|