- لأخذ الشارب: بسم الله، وبالله، وعلى سنة محمد وآل محمد. (باقري) - للأدهان: اللهم إني أسألك الزَّين، والزينة، وأعوذ بك من الشَّين والشنآن في الدنيا والآخرة. (صادقي) - للحلق: بسم الله، وبالله، وعلي ملة رسول الله، اللهم أعطني بكل شعرة نورا يوم القيامة. (وليبدأ من الناصية إلى العضدين، وليكن متطهرا وليدفنه) - للتنوير: - اللهم ارحم سليمان بن داود كما أمرنا بالنورة. (صادقي) - اللهم طيِّب ما طَهُر مني، وما طَهُرَ طاب مني، وأبدلني شعرا طاهرا لا يعصيك، اللهم تطهَّرتُ ابتغاء سنّة المرسلين، وابتغاء رضوانك، ومغفرتك، فحرِّم شعري وبشري على النار، وطهِّر خَلْقي، وطيِّب خُلُقي، وزكِّ عملي، واجعلني ممن يلقاك على الحنيفية السمحة، ملة إبراهيم خليلك، ودين محمد حبيبك، ورسولك، عاملا بشرايعك، تابعا لسنّة نبيّك، آخذا به متأدبا بحسن تأديبك، وتأديب رسولك، وتأديب أوليائك، الذين غذوتهم بأدبك، وزرعت الحكمة في صدورهم، وجعلتهم معادن لعلمك، صلواتك عليهم. (سجادي) قال (عليه السلام): "من قال ذلك إذا أطلى بالنورة، طهّره الله عز وجل من الأدناس في الدنيا، ومن الذنوب، وأبدله شعرا لا يعصيه، وخلق الله بكل شعرة من جسده ملكا يسبح له إلى أن تقوم الساعة، فإن تسبيحة من تسبيحهم تعدل ألف تسبيحة من تسبيح أهل الأرض". (وينبغي أن يكون متطهرا وأن يدفنه)
- لتهنئة المستحم: طاب ما طَهُر منك، وطاب ما طَهُر منك. (مجتبوي) - لردها: أنعم الله بالك. (صادقي) - لتناول الرياحين: بعد تقبيلها ووضعها على العينين، يقول: اللهم صل على محمد وآل محمد. قال الإمام العسكري: من فعل ذلك كتب الله له من الحسنات مثل رمل عالج، ومحا عنه من السيئات مثل ذلك. - للتطيّب: اللهم صل على محمد وآل محمد.
|